IMMUNE SYSTEM

Micronutrient Deficiency

Epstein-Barr Virus (EBV), Susceptibility to infections, and Immunodefiency

القصة

عندما قدم لي طبيب أمراض النساء نتيجة PAP III بعد فحصي السنوي باستخدام مسحة PAP للكشف المبكر عن سرطان عنق الرحم ، فوجئت وفي نفس الوقت كنت قلقة للغاية. نصحتني بالحصول على رأي ثان ، ولكن أيضًا لإجراء عملية جراحية في أسرع وقت ممكن بسبب التغييرات المقلقة في الزنازين. كنت أرغب في تجنب التدخل الجراحي والبحث عن طرق أخرى للعلاج. بصفتي ممرضة مُدرَّبة ومعالجًا بالروائح معتمدًا ، كنت أرغب في دعم جسدي بقدر ما أستطيع وبدأت في البحث في موضوع فيروسات الورم الحليمي البشري (HPV) ، وعلى وجه الخصوص تأثير المغذيات الدقيقة المختلفة على هذه الفيروسات المنتشرة.

بواسطة Mag. كريستينا سينجر

التقييم العلمي

الرحلة

خلال بحثي ، صادفت بعض النتائج الرائعة المتعلقة بتأثير بيتا جلوكان على الأداء المناعي للكائن الحي ، وعلى الفيروسات والتهابات فيروس الورم الحليمي البشري بشكل خاص. فحصت العديد من الدراسات نشاط بيتا جلوكان في الوقاية من سرطان عنق الرحم وعلاجه - وكانت النتائج واعدة جدًا. ناقشت بعض الدراسات أيضًا العلاقة المحتملة بين نقص فيتامين (د) والعدوى بفيروس الورم الحليمي البشري وسرطان عنق الرحم. بدأت في أخذ Biogena ImmunoMyk وفيتامين D3 2000 Duo.

النجاح

أخذت ImmunoMyk وفيتامين D3 2000 Duo التي وصفت لي لمدة 6-9 أشهر ، وبعد 3 أشهر ، استشرت طبيبي النسائي مرة أخرى. لم تكن نتيجة مسحة PAP المتكررة مفاجئة فحسب ، ولكنها في الواقع جعلتني أشعر بالتفاؤل الشديد. لم تعد نتائجي تشير إلى حالة تتطلب مراقبة أو نتيجة مقلقة - ولم أعد بحاجة إلى تدخل جراحي. من الواضح أنني اخترت الطريق الصحيح مع علاجي بمواد نباتية مختلفة وفيتامين د من أجل علاج عدوى فيروس الورم الحليمي البشري . منذ البداية ، شجعني طبيب أمراض النساء الخاص بي على تجربة كل ما شعرت أنه مناسب لي. منذ ذلك الحين ، لم يكن لدي المزيد من النتائج المقلقة في الفحوصات السنوية الخاصة بي مع مسحة PAP.

من الآمن افتراض أن كل شخص نشط جنسيًا قد لامس فيروس الورم الحليمي البشري (HPV) في وقت أو آخر. هناك حوالي 100 سلالة مختلفة من فيروس الورم الحليمي البشري ، 30 منها تزيد من خطر تغيرات خلايا عنق الرحم. أظهرت الدراسات أن بيتا جلوكان يمكن أن تقدم دعمًا فعالًا للنساء المصابات بسرطان عنق الرحم الناجم عن فيروس الورم الحليمي البشري ، مع زيادة بنسبة 15٪ إلى 20٪ في معدلات الانحدار بعد 12 شهرًا. كما تبين أن فيتامين (د) واعد للغاية. أظهرت دراسة يرجع تاريخها إلى عام 2011 ، حيث تم فحص تأثير مكملات فيتامين (د) على المدى الطويل على معدلات الانحدار لخلل التنسج العنقي ، زيادة معدل الانحدار بنسبة 30٪ ، لأن فيتامين (د) يمكن أن يكون مفيدًا في دعم وظيفة الجهاز المناعي. في حالة النساء المصابات بخلل التنسج العنقي.