زنك سيترات 30

زنك في شكل سيترات الزنك متوافر حيوياً بجرعات عالية

إلى جانب الحديد، يعد الزنك ثاني أكثر العناصر النزرة وفرة في جسم الإنسان وهو ضروري للعديد من العمليات الكيميائية الحيوية. يساهم الزنك، من بين أمور أخرى، في الحفاظ على وظيفة جهاز المناعة الطبيعية، ويساعد على حماية الخلايا من الإجهاد التأكسدي. بالإضافة إلى ذلك، تتأثر العديد من وظائف الخلايا بالزنك: فهو أحد مكونات العديد من الإنزيمات، ويشارك بشكل منظم في توازن الهرمونات، ويلعب دوراً في تخليق البروتينات أو كتل بناء الحمض النووي. كما أنه يساهم في نمو الخلايا وتمايزها.
بفضل 30 ملغ من الزنك داخل كل كبسولة في شكل سيترات عضوي متوافر حيوياً بسهولة، يُعتبر منتج ’زنك سيترات 30‘ مناسباً لتغطية متطلبات الزنك الخاصة ويمكن أن يشكل مكملاً مستداماً من المغذيات الدقيقة كعنصر إضافي في نظام غذائي متوازن. يغطي استهلاك كبسولة واحدة مرة كل يومين الجرعة اليومية الموصى بها وهي 15 ملغ من الزنك.

زنك سيترات 30

• يساهم الزنك في دعم الوظائف الطبيعية لجهاز المناعة وحماية الخلايا من الإجهاد التأكسدي

• يساهم الزنك في الحفاظ على الجلد، والشعر، والأظافر، والعظام الطبيعية

• يساهم الزنك في الحفاظ على التخليق الطبيعي للبروتين والحمض النووي، بالإضافة إلى الاستقلاب الطبيعي للأحماض الدهنية والكربوهيدرات

• يحتوي على 30 ملغ من الزنك في كل كبسولة في مركب سيترات سهل الامتصاص؛ يوصى بتناوله مرة كل يومين (الجرعة اليومية: 15 ملغ من الزنك)

دواعي الاستعمال المحتملة:

• للحفاظ على وظيفة جهاز المناعة الطبيعية

• لحماية الخلايا من الإجهاد التأكسدي

• لتخليق البروتين والحمض النووي بشكل طبيعي

• لتزويد الجسم بجرعة عالية من الزنك لمتطلبات خاصة

مغذيات دقيقة متوافرة حيوياً في شكل نقي

• وفق مبدأ المواد النقية

• بدون ملونات أو نكهات أو تغليفات ملمعة

• خالية من الغلوتين

• خالية من اللاكتوز

• خالية من الفركتوز

• غير مسببة للحساسية

• قشرة الكبسولة نباتية

• 100% خالية من المنتجات الحيوانية (فيغن)

• خاضعة لاختبار الجودة

الجرعة الموصى بها

كبسولة واحدة مرة كل يومين تؤخذ خلال وجبة طعام مع الكثير من الماء أو سائل آخر. ما يعادل جرعة يومية من 15 ملغ من الزنك. يوصى بتناول هذا المنتج خلال بضعة أسابيع/أشهر فقط.

إشعار مهم

للبالغين فقط.

حجم ومحتوى العبوة

60 كبسولة (تكفي لمدة 4 أشهر)، 19 غ.